إثبات
الكفاءة في مبادئ وأساسيات العمل وممارسات التسويق والتسويق الرقمي.
توظيف
التسويق والتحليل الرقمي من أجل تحليل الأسئلة المعقدة ومشاكل العمل.
توظيف
مهارات التفكير النقدي من أجل مواجهة تحديات التسويق واتخاذ القرارات الفعالة.
تطوير
المهارات لتحليل حاجات وسلوكيات العملاء، وتشكيل استراتيجية تسويق لجذب العملاء
والمحافظة على ولائهم.
تشكيل
سياسات وممارسات تسويق رقمي للمساعدة في التسويق لأهداف المؤسسة الاستراتيجية.
تطوير
وإظهار مستوى عالٍ من الممارسات المهنية، وإظهار الوعي بالمسؤوليات الأخلاقية والاجتماعية
في بيئات التسويق التقليدية والتسويق عبر الانترنت.
التسويق في طبيعته نشاط مهم لكافة أنواع المنشآت الصغيرة والكبيرة، المحلية
والدولية، ولمختلف المستويات الإدارية من مدير عام تنفيذي إلى مالك نشاط تجزئة
صغير، ولجميع أشكال العمل من نشاط تصنيعي عالمي إلى نشاط على الشبكة العنكبوتية.
وما يعكس أهمية النشاط هو أن حوالي ثلث القوة العاملة في قطاع الأعمال في المملكة
العربية السعودية موظفة في أعمال مرتبطة بنشاط التسويق. كل هذا يعني مستقبل وظيفي
ملئ بالتحدي، مثل وظيفة فريق البيع، أو في نشاط التجزئة، أو في الإعلان، أو من
خلال التسويق الإلكتروني، أو في مجال بحوث التسويق، أو التسويق نشاط الرياضة،
علاوة على نشاطي التوزيع والشراء. ويجد بالتالي خريجي تخصص التسويق فرصا وظيفية
محلية ودولية. كما أن الفرص المستقبلية الوظيفية أيضا متوفرة في خارج مجال الأعمال
الربحية، مثل العمل في المستشفيات، والجامعات، والدولة، وفي المؤسسات الخدمية مثل
مراكز الخدمة الاجتماعية والتأهيل وغيرها.